قالوا
=========
أما محمد فهو ميت وأتباعه ميتون
"إنك ميت وأنهم ميّتون"
سورة الزمر 30:39
يسوع هو الحياة وأتباعه أيضا سيحيون
" أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا"
يوحنا 25:11
وقال أيضا لأتباعه "اني انا حيّ فأنتم ستحيون" يوحنا
19:14
==========
ونقول
====
نعم محمد عبد الله ورسوله بشر ممن خلق الله وهو ميت وكل البشر ميتون
اما عن يسوعكم المزعوم
فان كنتم تعنون بالحياة عدم الموت من الاصل وان هذا دليل افضليه او الوهيه له فساعيد عليكم يا عباد الصليب ما قلتم
وقال أيضا لأتباعه "اني انا حيّ فأنتم ستحيون" يوحنا 19:14
فان كانت حياته بلا موت فهى كذلك لاتباعه بنص كلامه وبفهمكم وان كان هو اله فهم كذلك الهه يا اغبياء الحياة هنا معناها الحياة الابديه فى ملكوت السماء
وان كنتم تدعون انه لم يمت فقد كفرتم بما عندكم من كتاب اذ يقول
50فصرخ يسوع أيضا بصوت عظيم ، وأسلم الروح
اسلم الروح يا اضل من الاغنام يعنى مات وشبع موت
وان احتججتم بقيامته من الموت قلنا لكم وهل هو من اقام نفسه فاقرأوا يا انعام
وإذا زلزلة عظيمة حدثت ، لأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب
هكذا لم يكن لديه قدرة على دحرجة الحجر
واقرأوا ايضاً ان شئتم
10فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب إسرائيل ، أنه باسم يسوع المسيح الناصري ، الذي صلبتموه أنتم ، الذي أقامه الله من الأموات ، بذاك وقف هذا أمامكم صحيحا (اع 4 : 10)
اقامه الله من الاموات ॥ لا اوضح من هذا كان ميت وان الله اقامه من الاموات كما سيقيمنا جميعاً من الموات وليس فى هذا اعجاز على الله
بل المنطق يقول ان اقامة ميت بعد ثلاثة ايام لم يتحلل جسده بعد ويفنى ويصبح تراب اسهل من اقامته بعد الاف السنين وبعد ان صار تراباً وكل عند اله يسير
ومع اننا نخالفكم القول بصلبه وموته وقيامته الا اننا من كلامكم نهدم افترائكم
فمحمد نعم مات لانه بشر من خلق الله اما ان يموت من تزعمون انه اله ويدفن وينتظر من يقيمه من الاموات ويدحرج له الحجر فهذا والله بهتان عظيم وبئس الاله هذا الذى تعبدون
===========
قولوا ما شئتم وجادلوا كيفما تشائون فجدالكم لا محل له من الاعراب فقد مات بنص كتابكم واقيم وزحزح له الحجر غيره بنص كتابكم
انتهى والى الثانية
=========
أما محمد فهو ميت وأتباعه ميتون
"إنك ميت وأنهم ميّتون"
سورة الزمر 30:39
يسوع هو الحياة وأتباعه أيضا سيحيون
" أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا"
يوحنا 25:11
وقال أيضا لأتباعه "اني انا حيّ فأنتم ستحيون" يوحنا
19:14
==========
ونقول
====
نعم محمد عبد الله ورسوله بشر ممن خلق الله وهو ميت وكل البشر ميتون
اما عن يسوعكم المزعوم
فان كنتم تعنون بالحياة عدم الموت من الاصل وان هذا دليل افضليه او الوهيه له فساعيد عليكم يا عباد الصليب ما قلتم
وقال أيضا لأتباعه "اني انا حيّ فأنتم ستحيون" يوحنا 19:14
فان كانت حياته بلا موت فهى كذلك لاتباعه بنص كلامه وبفهمكم وان كان هو اله فهم كذلك الهه يا اغبياء الحياة هنا معناها الحياة الابديه فى ملكوت السماء
وان كنتم تدعون انه لم يمت فقد كفرتم بما عندكم من كتاب اذ يقول
50فصرخ يسوع أيضا بصوت عظيم ، وأسلم الروح
اسلم الروح يا اضل من الاغنام يعنى مات وشبع موت
وان احتججتم بقيامته من الموت قلنا لكم وهل هو من اقام نفسه فاقرأوا يا انعام
وإذا زلزلة عظيمة حدثت ، لأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب
هكذا لم يكن لديه قدرة على دحرجة الحجر
واقرأوا ايضاً ان شئتم
10فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب إسرائيل ، أنه باسم يسوع المسيح الناصري ، الذي صلبتموه أنتم ، الذي أقامه الله من الأموات ، بذاك وقف هذا أمامكم صحيحا (اع 4 : 10)
اقامه الله من الاموات ॥ لا اوضح من هذا كان ميت وان الله اقامه من الاموات كما سيقيمنا جميعاً من الموات وليس فى هذا اعجاز على الله
بل المنطق يقول ان اقامة ميت بعد ثلاثة ايام لم يتحلل جسده بعد ويفنى ويصبح تراب اسهل من اقامته بعد الاف السنين وبعد ان صار تراباً وكل عند اله يسير
ومع اننا نخالفكم القول بصلبه وموته وقيامته الا اننا من كلامكم نهدم افترائكم
فمحمد نعم مات لانه بشر من خلق الله اما ان يموت من تزعمون انه اله ويدفن وينتظر من يقيمه من الاموات ويدحرج له الحجر فهذا والله بهتان عظيم وبئس الاله هذا الذى تعبدون
===========
قولوا ما شئتم وجادلوا كيفما تشائون فجدالكم لا محل له من الاعراب فقد مات بنص كتابكم واقيم وزحزح له الحجر غيره بنص كتابكم
انتهى والى الثانية